انفلات التجميل في سوريا ... الضحايا يدفعون الثمن مرتين
في
أعقاب سقوط سلطة النظام وغياب واضح للمؤسسات الرقابية، شهد قطاع التجميل
فوضى غير مسبوقة، حيث عادت بقوة ظاهرة إجراء عمليات حقن «البوتوكس والفيلر»
وأشباهها في مراكز التجميل
النفط على المحك... فهل هي أزمة عالمية مقبلة؟ بعدما دفعت التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط، وتحديداً اتساع نطاق النزاع الإيراني، بأسعار الخام إلى قفزات ملحوظة خلال الأسبوعين الماضيين. أثار التصعيد مخاوف جدية في شأن استقرار إمدادات الطاقة
سوق السيارات ..بانتظار صدمة التسجيل والفراغ والنقل .. ؟ تحول جزء كبير من مدخرات السوريين
إلى سيارات نتيجة حاجة السوق إلى تعويض النقص المتراكم ،
هذا الأمر وإن كان منطقياً لكنه بالوقع استنزف المال الذي كان من
المفترض أن يذهب لقطاعات إنتاجية
سنوات القحط: حين جفّت الأرض وضاقت السياسة
بالإضافة إلى الجفاف، عانت
سورية من تدهور التربة بسبب الاستخدام المكثف للأسمدة والممارسات الزراعية
غير المنظمة. وفي المناطق الشمالية الشرقية، أدى سوء إدارة مشاريع الري إلى
تملح الأراضي
قانون الإيجار القديم في سوريا على طاولة الإصلاح
قانون الإيجار رغم تعديلاته ما زال جائراً.. “المستأجرون القدامى” يعيشون
في بيوت لأكثر من ستين عاماً، ويدفعون إيجارات زهيدة، في حين أن أصحاب
العقارات يعانون من عدم القدرة على استثمارها
وصفات طبيعية لبشرة متوهجة بمكونات من المنزل.. في زحمة الحياة، بين الضغوط اليومية ومتاعب العمل أو الأسرة، كثيراً ما نهمل بشرتنا، وننسى أنها مرآتنا الأولى أمام العالم. لكن الحقيقة البسيطة
عملية سطو مسلح على ورشة ذهب في وسط دمشق
أفادت مصادر أهلية باقتحام عشرة مسلحين ملثمين يرتدون لباس أمني وبعتادهم الكامل ويستقلون ثلاث سيارات خالية من لوحات التسجيل