هل يُعقل أن نكون نموذجاً فريداً في العالم .. بأن نعادي أنفسنا .. ؟
هل يُعقل أن نقضي على صناعتنا وإنتاجنا لأمر يخدم قلَّة تُتاجر
بنا جميعاً مقابل مكاسب شخصية ؟، وإذا كان الأمر لا يخدم المُنتج
السوري، ولا الاقتصاد، ولا المركزي، ويضر بالصناعة
والعمالة فمصلحة مَن يحقق؟
عامة.. وممنوعة على العوام؟
عاماً من الإغلاق أمام المواطن، فقط بانتظار مستثمر دسم يدخل برصيد يصل
إلى نحو 2 مليار ليرة، لاستثمار حديقة الطلائع بالمزة، والتي لم يك من
اسمها نصيب، طوال
وافق مجلس الوزراء على السماح للجهات العامة ذات الطابع الاقتصادي بما فيها المصارف العامة ومصرف سورية المركزي باعتماد منظومة الحوافز والمكافآت التي كانت سائدة قبل تطبيق المنظومة الحديثة