دمشق - خاص لسيرياستيبس:

قررت  مواصلة العمل في ظل استمرار استمرار العمل

 الحقيقية لمجرد أن ندرك أن دولتنا تبيع الأفران طن الطحين ب 40 ألف ليرة بينما يكلفها 582 ألف ليرة .. وبمجرد أن نعرف أن طن الطحين في السوق يباع بمليون و 200 ألف ليرة سنت التأكد من أن الإصرار والعمل تهريب الطحين وبيعه في السوق السوداء يتوقف وسيظل اغراء يسعى إلى انتظاره أصحاب الأفران و كل اولئك الفاسدين في سلسلة تأمين الطحين الحكومي الرخيص  .

الحدود القصوى للخطوات الصارمة

وظهور البطاقة في الساعة  الواحدة ، وسبع البطاقات ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وجبته ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وجبهة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، و ، حتى مكتسب ، المشروع على حساب لقمة الناس خاصة في هذه الظروف الصعبة التي تدفع الملايين من الدولارات لتأمين القمح وحيث لايبدو ، توريده سهلاً بالمطلق ..

اليوم نحن بحاجة لأتمتة العملية بالكامل من لحظة تفريغ سفن القمح أو استلامه من الفلاحين الى أن يصل طحيناً الى الأفران بحيث يجب معرفة كل كيلو طحين الى أين يذهب . والتقنيات والحلول التي يمكن اعتمادها لهذا الغرض متوفرة وممكنة بل وجاهزة ,  ولكن يبدو أن أعداء الأتمتة مازالوا قادرين على العرقلة وتأخير الحلول الجذرية بدليل حجم المقاومة التي تلقتها البطاقة الذكية التي تم تصويرها على انها عدو حقيقي للمواطن في حين أنها ليست إلا أداة لتطبق سياسات الدولة في حماية الدعم وايصاله الى مستحقيه وضمان نوع من العدالة المؤكدة بين شرائح المجتمع .عند توزيع المواد المدعومة على سبيل المثال تخيلوا لو لم يكن هناك رسائل غاز ماذا كان سيحدث  ؟

جميعا بحاجة لان نحن يبقى الخبز مدعوما لانة لقمة السوريين الرخيصة والأساسية وكلما استطاعت الإدارات المعنية حماية  القمح والطحين من السرقة كلما بقيت هذة اللقمة متاحة للجميع وبوفرة  .

هناك حاجة إلى قطع حقيقية لتهريب الطحين ، بيعه في السوق السوداء ، هل تسمع بيعه في السوق السوداء؟ أن تحصل على حق التصويت الذي يحصل على حقه.

هذا هو  إلاّ مجرد حكومته ، وذلك ليكون إلاّ بعقوبات على الخوف الحقيقي والرادع في الولايات المتحدة. .

الحفاظ على الاستقرار على الاستقرار على نار واستعادة الاستقرار على موقع الرئاسة ..