أما فيما يخص المرحلة المنتظرة وأقصد عملية استبدال السيارات فيجب العمل عليها بشكل سريع، فالأمر لا يرتبط فقط بسوق السيارات فقط وإنما يتعلق بسوق
#الخردة التي أصبحت اليوم تجارة رائجة بشكل كبير بعد انتهاء عهد ” الحصرية ” لأن تنظيم الأمر يوفرعائداً مادياً كبيراً للخزينة العامة ففي عملية الاستبدال يُفترض أن تعفى السيارات الجديدة من الجمارك مقابل تسليم السيارات القديمة المُستبدلة الى الدولة (
#معامل_الصهر) أو يمكن تصديرها كخردة، وهذا يحقق عائد للخزينة حيث يصل سعر طن الخردة اليوم إلى 220 دولار.