إحياء مشروع الموقع الجغرافي لسوريا يجب أن يكون من أولويات الحكومة في ظل الانفتاح، وعليها أن تعمل وتمهد له ببسط حالة
#الأمن_والأمان، وما لم يتحقق ذلك، فلن يكون لا هو ولا غيره من المشاريع جاذباً للاستثمار، ولا للمال لا الخارجي ولا الداخلي، فالبيئة المناسبة تنطلق من الأمن والأمان، وعلى أساسها تتوطن كل الخدمات المصرفية والتأمينية واللوجستية، وتتدفق الاستثمارات وينهض البلد.